إكتشاف علمي في سورة يوسف (سبحان الله)
أترككم مع الخبر..
إعجاز القرآن
لا إله إلا أنت سبحانك
(اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين )" صدق الله العظيم (يوسف 93)
>( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم )>
> تمكن العالم المسلم المصري/ د. عبدالباسط محمد سيد الباحث بالمركز القوميللبحوث التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية منالحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوروبيةوالثانية براءة اختراع أمريكية وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجةالمياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام
>من القرآن الكريم
>
> بداية البحث: من القرآن الكريم كانت البداية, ذلك أنني كنت في فجر أحدالأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام
>
> فاستوقفتني تلك القصةالعجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة
>يوسفعليه السلام, وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده, وذهاب بصره وإصابتهبالمياه البيضاء, ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاهالبشيرعلى وجهه فارتد بصيرا .
>
> وأ خذت أسأل نفسي ترى ماالذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا الشفاء وعودةالإبصار على ما كان عليه, ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يدنبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت أن هناكبجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليهالبحث تدليلاً على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها ,
>
>
> وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث
>
> علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء: هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابةبالمياه البيضاء حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون"الأدرينالين" وهو يعتبرمضاد لهرمون "الأنسولين" وبالتالي فإن الحزن الشديد أوالفرح الشديد يسببزيادة مستمرة في هرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم, وهوأحد مسببات العتامة,هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء .
>
> ولقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام, فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قولالله تعالى :
>
> "(وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم)" صدق الله العظيم (يوسف 84)>
> وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أن طلب من أخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء :
>
> "اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93 )>
> قال تعالى : " :ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أنتفندون, قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم, فلما أن جاء البشير ألقاه علىوجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون" صدقالله العظيم (يوسف 96 (
>
> من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟
>
> وبعدالتفكير لم نجد سوى العرق ,
>
> وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيونبالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة منالشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان
>
> السؤالالثاني: هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة, أم إحدى هذه المكونات,وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركباتالبولينا الجوالدين" والتي أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التيأجريت على 250
متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار في أكثر من 90% من الحالات
>
> وثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذاالبياض ويحسن من الإبصار كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياضفي القرنية وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراءوعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين .
>
> وقد اشترطنا على الشركة التي ستقوم بتصنيع الدواء لطرحه في الأسواق أنتشير عند طرحه في الأسواق إلى أنه دواء قرآني حتى يعلم العالم كله صدق هذاالكتاب المجيد وفاعليته في إسعاد الناس في الدنيا وفي الآخرة .
>
> ويعلق الأستاذ الدكتور عبدالباسط قائلا: أشعر من واقع التجربةالعملية بعظمة وشموخ القرآن وأنه كما قال تعالى :
>
> " وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين " صدق الله العظيم .
إعجاز القرآن
لا إله إلا أنت سبحانك
(اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين )" صدق الله العظيم (يوسف 93)
>( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم )>
> تمكن العالم المسلم المصري/ د. عبدالباسط محمد سيد الباحث بالمركز القوميللبحوث التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية منالحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوروبيةوالثانية براءة اختراع أمريكية وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجةالمياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام
>من القرآن الكريم
>
> بداية البحث: من القرآن الكريم كانت البداية, ذلك أنني كنت في فجر أحدالأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام
>
> فاستوقفتني تلك القصةالعجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة
>يوسفعليه السلام, وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده, وذهاب بصره وإصابتهبالمياه البيضاء, ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاهالبشيرعلى وجهه فارتد بصيرا .
>
> وأ خذت أسأل نفسي ترى ماالذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا الشفاء وعودةالإبصار على ما كان عليه, ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يدنبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت أن هناكبجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليهالبحث تدليلاً على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها ,
>
>
> وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث
>
> علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء: هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابةبالمياه البيضاء حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون"الأدرينالين" وهو يعتبرمضاد لهرمون "الأنسولين" وبالتالي فإن الحزن الشديد أوالفرح الشديد يسببزيادة مستمرة في هرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم, وهوأحد مسببات العتامة,هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء .
>
> ولقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام, فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قولالله تعالى :
>
> "(وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم)" صدق الله العظيم (يوسف 84)>
> وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أن طلب من أخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء :
>
> "اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93 )>
> قال تعالى : " :ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أنتفندون, قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم, فلما أن جاء البشير ألقاه علىوجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون" صدقالله العظيم (يوسف 96 (
>
> من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟
>
> وبعدالتفكير لم نجد سوى العرق ,
>
> وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيونبالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة منالشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان
>
> السؤالالثاني: هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة, أم إحدى هذه المكونات,وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركباتالبولينا الجوالدين" والتي أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التيأجريت على 250
متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار في أكثر من 90% من الحالات
>
> وثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذاالبياض ويحسن من الإبصار كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياضفي القرنية وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراءوعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين .
>
> وقد اشترطنا على الشركة التي ستقوم بتصنيع الدواء لطرحه في الأسواق أنتشير عند طرحه في الأسواق إلى أنه دواء قرآني حتى يعلم العالم كله صدق هذاالكتاب المجيد وفاعليته في إسعاد الناس في الدنيا وفي الآخرة .
>
> ويعلق الأستاذ الدكتور عبدالباسط قائلا: أشعر من واقع التجربةالعملية بعظمة وشموخ القرآن وأنه كما قال تعالى :
>
> " وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين " صدق الله العظيم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق