يا كليب شب النار ياكليب شبه
كان فيه قديم إخوان اثنين وكانوا كريمين
وأهل منصا ينصونهم
الضيوف من بعيد
ومن قريب وصار كل
هبط أو ركب
وجهتم قريبة من
هالأخوين يقصدونهم
للضيافة والنوم
عندهم لما إشتهروا به
من كرم وشجاعة وكان
عند هالأخوين ولدين
واحدٍ اسمه
(كليب)
والثاني
(علي )
ومرت السنين وراد الله ويموتون الشيبان
وصار البيت طافيه
ناره والضيوف يمرون
ولايلقون
شبة النار ولا من
يضيفهم
وفي يوم من الأيام جاء عيالهم اللي
هم عيال عم لبعضهم
وقالوا لبعض
لازم نحيي ماكان
عليه أباءنا من كرم
وشجاعة ولازم مايموت
صيتهم بين
الناس فاللي عقب
مامات
وفعلا عمروا بيت أبواهم وصاروا
يرحبون بالضيوف
ويتساعدون
على كرمهم فصار كليب يسوي القهوة والذبايح
(عليه السواة )
وعلي عليه يجمع الحطب ويجيب الذبايح لكليب
فراح علي يحفز نفسه ويحفز
ولد عمه كليب بهذه الأبيات,,,,,,,,,,,,,,,
ياكليب شب النار ياكليب شبه** عليك شبه والحطب لك إيجاب
عـلـيـنـا تـقـلـيـط مـاهـا وحبه **وعـلـيـك تـقـلـيط الدلال العذاب
واجذب لها ياكليب من رمث ٍخبة** نبي نحيي سنة الشياب الغياب
إيلا قابل الـهـلـبـاج خطو الجـلبة**ما حلى ياكليب خبط الركاب
بـنـسـرية ياكـليـب صلف ٍ مهبه** متكوبعين وسوقهم بالعقاب
الوالمه ياكـلـيـب عـجـل بصبه** والرزق عند منشي السحاب
واذبح لهم كبش ٍ وسيع الملبة** ومن مضرب الخوصة اتحنا الركاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق