الاثنين، 3 ديسمبر 2012

لإنسان








لإنسان





الإنسان يذكر ويراد به أبو حذيفة بن عبد الله وإذا مس الإنسان الضر

ويراد به عتبة بن ربيعة ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة

ويراد به النضر بن الحارث ويدعو الانسان بالشر

ويراد به النضر بن الحارث ويدعو الانسان بالشر

ويراد به آدم ولقد خلقنا الإنسان من سلالة

ويراد به سعد بن أبي وقاص ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا

ويراد به عياش بن أبي ربيعة ووصينا الإنسان حسنا بوالديه وإن جاهداك

لتشرك
ويراد به أبو بكر الصديق رضي الله عنه ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته
أمه كرها
ويراد به عقبة بن أبي معيط وكان الشيطان للإنسان خذولا

ويراد به بنو آدم ولقد خلقنا الإنسان ونعلم

ويراد به برصيصا إذ قال للإنسان اكفر

ويراد به الأخنس بن شريق إن الإنسان خلق هلوعا

ويراد به عدي بن أبي ربيعة أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه

ويراد به أمية بن خلف فأما الإنسان إذا ما ابتلاه

ويراد به الحارث بن عمرو لقد خلقنا الإنسان في كبد

ويراد به الأسود بن عبد الأسد يا أيها الإنسان إنك كادح

ويراد به كلدة بن أسيد يا أيها الإنسان ما غرك

ويراد به الوليد بن المغيرة لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم

ويراد به أبو طالب بن عبد المطلب فلينظر الإنسان مم خلق

ويراد به عتبة بن أبي لهب فلينظر الإنسان إلى طعامه

ويراد به قرط بن عبد الله إن الإنسان لربه لكنود

ويراد به أبو جهل إن الإنسان ليطغى

ويراد به أبو لهب إن الإنسان لفي خسر

ويراد به الكافر وقال الإنسان ما لها

ليست هناك تعليقات: