الأحد، 4 مارس 2012

لن يسألك رب العباد .. لن يسألك رب العباد ..





لن يسألك




رب العباد .. 


 
لن يسألك ما نوع السيارة التي تقودها 


بل سيسألك كم شخصا نقلت بسيارتك ولم تكن لديه

وسيلة مواصلات.


 
لن يسألك كم مساحة بيتك 


بل سيسألك كم شخصا استضفت فيه.


 
لن يسألك عن الملابس في خزانتك 


بل سيسألك كم شخصا كسيت.


 
لن يسألك كم كان راتبك 


بل سيسألك كيف أنفقته وكيف لم تتفاخر به أمام

الناس.


 لن يسألك ما هو مسماك الوظيفي 


بل سيسألك كيف أديت عملك بقدر ما تستطيع.


 لن يسألك كم صديقا كان لديك 


بل سيسألك لكم شخص كنت له صديقا مخلصا.


  لن يسألك عن الحي الذي عشت فيه 


بل سيسألك أي نوع من الجيران كنت.


 لن يسألك عن لون بشرتك بل سيسألك عن

مكنونات نفسك ونظرتك للآخرين.

 

اغتنم خمسا قبل خمس:



اغتنم خمسا قبل خمس:






اغتنم خمسا قبل خمس:





يقول النبى صلى الله عليه وسلم لرجل يعظه:



اغتنم خمسا فبل خمس 



شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك


 وغناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك


 وحياتك قبل موتك.



ستسأل عن خمس 



عن ابن مسعود ةرضى الله عنه قال


عن النبى صلى الله عليه وسلم :



لا تزول قدم ابن آدم يوم القيامة حتى يسأل عن خمس 



عن عمره فيمافناه وعن شبابه فيم ابلاه وعن ماله


 من اين اكتسبه وفيم انفقه وماعمل فيم علم .





يحبون خمسا ............... وينسون خمسا

 

يقول النبى صلى الله عليه وسلم :



يأتى زمان على امتى يحبون خمسا وينسون خمسا 



يحبون الدنيا .................وبنسون الآخرة 


يحبون المال .................وينسون الحساب 


يحبون الخلق .................وينسون الخالق 


يحبون الذنوب .................وينسون التوبة


يحبون القصور ................وينسون القبور 



خمس بخمس 

 
خمس بخمس قالوا يارسول الله

وما خمس بخمس 


قال صلى الله عليه وسلم :


ما نقض قوم العهد الا سلط الله عليهم عدوهم 


وما حكموا بغير ما انزل الله الا فشا فيهم الفقر 


وما ظهرت فيهم الفاحشة الا فشا فيهم الموت


وما طففوا الكيل والميزان الا منعوا النبات واخذوا بالسنين


ولا منعوا الزكاة الا حبس عنهم القطر.

 


قصيده وجلت منها القلوب








قصيده وجلت منها القلوب





 

هذه قصيده وجلت منها القلوب وذرفت منها الدموع




عندما قالها الشيخ محمد حسان فى خطبة




 إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم


فى زمن الردة والبهتان إرسم ما شئت ولا تخجل فالكفر مباح يا فنان




فى زمن الردة والبهتان إرسم ما شئت ولا تخجل فالكفر مباح يا فنان


فزمان الردة نعرفة ..



 زمن المعصية المعصية بلا نكران


فزمان الردة نعرفة .. زمن المعصية المعصية بلا نكران


إن ضل القلب فلا تعجب أن يسكن فيه الشيطان


لن يشرق ضوء من قلب لا يعرف طعم الإيمان 


لن يشرق ضوء من قلب لا يعرف طعم الإيمان 


لن يشرق ضوء من قلب لا يعرف طعم الإيمان


فإرسم ما شئت ولا تخجل فالكل مهان 


واكتب ما شئت ولا تخجل فالكل جبان .. فالكل جبان


لاتخشى خيول ابى بكر أجهضها جبن الفرسان


لاتخشى خيول ابى بكر أجهضها جبن الفرسان


وبلال .. وبلال الصامت فوق المسجد اسكته سيف السجان


اتراه يؤذن بين الناس بلا إستأذان


أتراه يرتل بسم الله ولا يخشى بطش الكهان


فإرسم ما شئت ولاتخجل فالكفر مباح يا فنان 


واكتب ما شئت ولاتخجل فالكل مهان والكل جبان


أسألك بربك يا فنان .. أسألك بربك يا فنان..


هل تجرؤ أن تكسر يوما أحد الصلبان


هل تجرؤ أن تكسر يوما أحد الصلبان


أن تسخر يوما من عيسى أو تقذف مريم بالبهتان


خبرنى يوماُ يا فنان حين تفيق من الهذ يان


هل هذا حق الإنسان .. أن تشعل حقدك فى الإسلام


أن تشعل نارك فى القرآن


أن تسخر بحبيب الرحمن .. أن تسخر بحبيب الرحمن


خبرنى يوماُ يا فنان حين تفيق من الهذيان


هل هذا حق الإنسان .. أن تغرس حقدك فى الإسلام


أن تشعل نارك فى القرآن


أن تسخر بحبيب الرحمن 


فإرسم ما شئت ولاتخجل فالكفر مباح يا فنان 


دع باب المسجد يا زنديق .. دع باب المسجد يا زنديق .. 


دع القرآن يا زنديق .. دع المصطفى يا زنديق 


وقم وأسكر بين الأوثان


سيجيئك صوت ابى بكر ويصيح بخالد قم واقطع رأس الشيطان


قم واقطع رأس الشيطان


فمحمد باق ما بقيت دنيا الرحمن


فمحمد باق .. فمحمد باق .. فمحمد باق .. مابقيت دنيا الرحمن


وسيعلو قول الله .. وسيعلو قول الله .. وسيعلو قول الله فى كل زمان ومكان

 

الجمع بين مصالح الدين والدنيا














الجمع بين مصالح الدين والدنيا




لا تَخضَعَنَّ لِمَخلوقٍ عَلى طَمَعٍ ** فَإِنَّ ذَلِكَ وَهنٌ مِنكَ في الدينِ


وَاَستَرزِقِ اللَهَ مِمّا في خَزائِنِهِ ** فَإِنَّما الأَمرُ بَينَ الكافِ وَالنونِ


إِنَّ الَّذي أَنتَ تَرجوهُ وَتَأمَلُهُ ** مِنَ البَرِيَّةِ مِسكينُ اِبنُ مِسكينِ


ما أَحسَنَ الجود في الدُنيا وَفي الدينِ ** وَأَقبَح البُخل فيمَن صِيغَ مِن طينِ


ما أَحسَنَ الدين وَالدُنيا إِذا اِجتَمَعا ** لا باركَ اللَهُ في دُنيا بِلا دينِ


لَو كانَ بِاللُّبِ يَزدادُ اللَبيبُ غِنىً ** لَكانَ كُلُّ لَبيبٍ مِثل قارونِ


لَكِنَّما الرِزقُ بِالميزانِ مِن حَكَمٍ ** يُعطي اللَبيبَ وَيُعطي كُلَّ مَأفونِ


وَالمَوتُ مَدرَجَةٌ لِلناسِ كُلِّهِمُ ** قَسراً إِلَيهِ بِكُرهٍ مَجمَعُ السُبُلِ


ما أَحسَنَ الدينَ وَالدُنيا إِذا اِجتَمَعا ** وَأَقبَحَ الكُفرَ وَالإِفلاسَ بِالرَجُلِ


يا ناظِرَ اليشخِ والمطرانِ قد فَتَحا ** إلى التفاهُم باباً بالنُّهى رُفعِا


كلاهُما جامِعٌ ديناً إلى أَدَبٍ ** ما أَحسنَ الدينَ والدنيا إذا اْجتمعا

هنئتَ يا فرع أَصلٍ طابَ مغرسهُ ** بِعقدِ عرسٍ سَما بِالعزِّ وَانتَسَقا


زَفاف شَمسٍ عَلى بَدرٍ يُقارنا ** كَالفرقَدينِ اللذين الدهر ما افتَرَقا


فَدُم بِرَغدٍ وَكُن بِاللَهِ مُعتَصِماً ** ما أَحسَن الدين وَالدُنيا إِذا إِتَفَقا

حيَوا المعالي فبدرُ الحسن قد طلعا ** وكوكب السعد في أفق الحمى لمعا


وبشَّروا المجد من أعلا مراتبه ** واستبشروا أنَّ عام الحظّ قد رجعا


وقام بالدين والدنيا بقبضتهِ ** ما أحسن الدين والدنيا اذا اجتمعا




أهل السنة من عرف ما يدخل بطنه من حلال









أهل السنة من عرف ما يدخل بطنه من حلال   







قال وهيب بن الورد:


لو قمت مقام هذه السارية لم ينفعك شيء



 حتى تنظر ما يدخل بطنك حلال أم حرام



ويقول ميمون بن مهران:



 لا يكون الرجل تقياً حتى يكون لنفسه أشد



محاسبة من الشريك لشريكه وحتى يعلم من أين ملبسه،



 ومطعمه، ومشربه

ويقول حذيفة المرعشي:



 جماع الخير في حرفين:




 حل الكسرة،


 وإخلاص العمل لله



ويقول أبو حفص النيسابوري:



 أحسن ما يتوسل به العبد إلى مولاه الافتقار إليه،




 وملازمة السنة، وطلب القوت من حله .



وقال يوسف بن أسباط:



  إذا تعبد الشاب يقول إبليس:


 انظروا من أين مطعمه؟


 فإن كان مطعمه مطعم سوء قال:


 دعوه لا تشتغلوا به،


 دعوه يجتهد وينصب،



 فقد كفاكم نفسه


وقال سهل بن عبدالله:


من نظر في مطعمه دخل عليه الزهد من غير دعوى




وسأل رجل سفيان الثوري عن فضل الصف الأول فقال:




 انظر كِسرتك التي تأكلها من أين تأكلها؟



 وقم في الصف الأخير ،


 وكأنه رحمه الله رأى من الرجل استهانة بهذا الأمر،


 فأحب أن ينبهه إليه؟ لأنه أهتم مما سأل عنه.



وقال إبراهيم بن أدهم:


ما أدرك من أدرك إلا من كان يعقل ما يدخل جوفه



وقال يحيى بن معاذ:



  الطاعة خزانة من خزائن الله إلا أن مفتاحها



الدعاء، وأسنانه لقم الحلال


وقال ابن المبارك:

  رد درهم من شبهة أحب إلي من أن أتصدق.




بمائة ألف درهم ومائة ألف ومائة ألف حتى بلغ ستمائة ألف .




وكان يحيى بن معين ينشد:


المال يذهب حله وحرامه يوماً وتبقى في غد آثامه




ليس التقي بمتقٍ لألهه حتى يطيب شرابه وطعامه



ويطيب ما يحوي وتكسب كفه ويكون في حسن الحديث كلامه


نطق النبي لنا به عن ربه فعلى النبي صلاته وسلامه




لقد كانوا رحمة الله عليهم يؤكدون على هذا المعنى كثيراً




 حتى أن الفضيل رحمه الله لما أراد أن يعرِّف أهل السنة 




يقول:



  أهل السنة من عرف ما يدخل بطنه من حلال  



لا تدع الاسود يقبض على قلبك




لا  تدع  الاسود  يقبض  على  قلبك








لا
  تدع  الاسود  يقبض  على  قلبك









آلسمآء صآفية ؛؛؛

لآ سوآد للغيوم فيها ؛؛؛



مآآجملهآ!

تسرُّ آلنآظرين؛؛؛

آنهآ قلوبنآ آلصآفية

آلتي يحبهآ آلله؛؛؛

ولكن؛؛؛آذآ توشحت قلوبنآ بذآك آلسوآد آلحآلك؛؛؛

وآرتدت نفوسنآ عبآءة آلظلآم؛؛؛

وعصفت بنآ تلك آلريح آلرمآدية آلعآتية آلمدمرة؛؛؛

حينهآ يدق نآقوس آلخطر!؛؛؛

فآلحقدآلآسود قد حضر؛؛؛

وفي آلقلب قد نصب له شرك؛؛؛

فحُطآم آلدنيآ يُصفق جذلآ!؛؛؛

ولآعجب ؛؛؛

قُطِّعت آرحآم لآجله!؛؛؛

نُفيت للبعيد آلبعيد آوآصر قوية للمودة! ؛؛؛

آنكر آلآبن آبآه!؛؛؛

بآرز آلآخ بآلعدآء آخآه!؛؛؛

حِيكت مكآئد للشر!؛؛؛

وآعِدَّت حملآت آلخبث آرضآءً له!؛؛؛

قلوب رحلت لمدآئن آلشر!؛؛؛

تنآحرت آرضآءً لحقآرة الدنيآ !؛؛؛

(لآآنسآه حين قآل لي هذه آلكلمة) !؛؛؛

( لآآنسآهآ حين فعلت لي كذآ ) !؛؛؛

(مستحيل آنسآه تسبب لي بكذآ) ! ؛؛؛

آحقآد دفينة تربعت على عرش قلوب جوفآء؛؛؛

آلآ من آلشر ؛؛؛

وآلعدآء!؛؛؛





لمآذآ نغلق رآحتنآ؟ ونُكدِّر صفو آيآمنآ؟

لمآذآ لآنفتح آبوآب آلتصآفي؟

لمآذآ لآنلهج ونقول:مرحبآ بصفآء وبيآض تتقلَّب فيه قلوبنآ آلصغيرة؟


لمآذآ ننسى قوله سبحانه وتعالى (وليعفوآ وليصفحوآ آلآ تحبون آن

يغفر آلله لكم


)?

ونقول: بلى يآربنآ نحب آن تغفر لنآ؟

مآبآلنآ لآنحب ونحن آلضعفآء،ونحن آلعصآة، ونحن آلمخطئين، ونحن

آلمفتقرين لعفوك ؛؛

ورحمتك؛؛ ومغفرتك؟!

آنبيعهآ لآجل دنيآ ؟!





آنهآ آلمسآمحة ؛؛وآلعفو ؛؛

ذآك برد آلقلوب ؛؛ورآحتهآ؛؛

وذآك آنسهآ؛؛ومسرتهآ؛؛

وذآك آريج ورد آلروض؛؛

وذآك مآء آلنبع آلزلآل آلصآفي؛؛

سآمحتك فلآن؛؛

سآمحك آلله؛؛

سآمحهآ آلله؛؛

سآمحهآ يآ آلله؛؛

مآآجملهآ من عبآرآت!؛؛

مآآنقآهآ من قلوب!؛؛

ليكن شعآرنآ دآئمآ:؛؛

لن آحقـــــــــدعلى آحــد؛؛

آريد مغفرة ربي؛؛

فليس قلبي من ترتع فيه آلآحقآد؛؛

قلبي قلب مؤمن؛؛

آجمل آلقلوب وآنقآهآ؛؛

آللهم آجعل قلوبنآ بيضآء نقيه لآ يشوبهآ حقد ولآ غل

منقول