السبت، 22 سبتمبر 2012

يــــــــــا أسفاه على انعدام رجولة هؤلاء...............








يــــــــــا أسفاه على انعدام رجولة هؤلاء...............





وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا

 عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ

أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِير)
 
سحقا 

لشباب يتكلمون مع ا صد قائهم بكل لباقة
*
*
*
*
*
*
*
و يصرخون في وجوه أمهاتهم

 بكل ما أوتوا من طاقة



سحقا

 
لشباب يسعون لإرضاء الزوجات ولا

 يبالون بدموع الآباء والأمهات


سحقا

لشباب يقضون الساعات خلف


الشاشات وينسون بر الآباء و الأمهات

.
اللهم انا نسالك الهداية

 




الجمعة، 21 سبتمبر 2012

لا تشكو للناس جرحاً أنت صاحبه... لا يؤلم الجرح إلاَ من به ألم"











لا تشكو للناس جرحاً أنت صاحبه... لا يؤلم الجرح إلاَ من به ألم"







سمعت كثيراااا ان .....

الشكوى لغير الله مذله...!....

ولـــــــــــــكن..

كثيراااا منا يردد هذه العبااارة

 و يشكوي جرحه لاعز اصدقائه...

كيف ذلك؟

الم تكن الشكوى لغير الله مذله؟!


من منا يؤمن بهذه الكلمات قولا وفعلا؟!


عشت حياتي اردد هذه الكلمات


 ولكن لم اعمل بهااا مطلقااا

لماذا؟!

هل لانني لم اعلم المعني الحقيقي لهذه الكلمات؟

ام لانها حكمه نعرفهاا ونرددهااا فقط


..."لا تؤجل عمل اليوم الي الغد.."...؟!


ام لانني لم اصل لمغزي هذه الكلمات؟


ولكن الاهم...


هو ما اؤمن به الان..



كبرت وايقنت ان الشكوى لغير الله مذله

...
فقلت


سأصمت رغم أنَ الصمت يقتلني.... أُضاحك الناس والأحزان تقتلـــــني 


سأظل اكتم لانني اكره نظرة الشفقه...

سأظل اكتم ليعيش ضميرهم حيا...

سأظل اكتم ليواصلوا اعتقادهم انهم الأفضل...!!

سأظل اكتم لانني امنت ان


"لا تشكو للناس جرحاً أنت صاحبه... لا يعرف الجرح إلاَ من به ألم"



هل تفضل الصمت؟

لماذا؟

وهل تعتبر ان الصمت او الكتمان مشكله يجب حلهااا؟


هل انت ممن يعيش مع همومه في عالمه الخاص؟


كيف افجر ما بداخلي بصمت؟


هل البكاء هو الحل الوحيد؟








الثلاثاء، 18 سبتمبر 2012

رباه رباه حمل الذنب اثقلنى



رباه رباه حمل الذنب اثقلنى







رباه رباه حمل الذنب اثقلنى

ودمعه العين فى الاحداق تقتلنى

وآهه القلب باتت لا تفارقنى

كأننى فى لهيب النار تحرقنى


يمر بى موكب الذكرى على مهل

فأنظر الفائت الموبوء بالعفن

وابصر الذنب فى سمعى وفى

بصرى وفى فؤادى بل فى ظفره الشجن


يمضى الزمان سريعا فى تقدمه

وذكرياتى تبقى لاتبارحنى

رباه

رباه عينى لم تجفف مدامعها

من الندامه بل من شده الحزن

فارحم ضعيفا اتى يرجوك معتذرا

واغفر ذنوبى يا ذا العفو و المنن

السبت، 15 سبتمبر 2012

لوّن حياتك بالطاعات



Question لوّن حياتك بالطاعات




لــوّن حيــاتك بالطـاعـات

مارأيكم أن نجعل حياتنا ملونه ، نلونها بحبنا و طاعتنا لله سبحانه وتعالى
نعم فكم جميل هو هذا الشعورعندما نحس بتقربنا من الله سبحانه في
كل الاعمال الدنيويه لتنفعنا بعد حين في الاخره و نسكن بفضلها افسح جناته ..

دعونا الآن نحلل تلك الصوره !

في البدايه 

الصــــــــــــــلاه "
هل سألت نفسك يوماً بأنك تأدي الصلاه كامله و في وقتها دون تأخير
هل جعلت للصلاه نصيبا في هذه الدنيا ؟ لا مانع من ان تذهب للتمتع
بتلك الحياه لكن بحدود ما يرضى الله عز وجل ، هل فكرت في يوم من
الايام ان تصلي صلاه السنه او ان تقوم الليل ؟ 
احبتي ..الصلاه هي عماد الدين فإن صلحت صلح سائر عملك وإن فسدت فسد
سائر عملك ..
نصيحه ..
دع الصلاه نصب عينيك و زينها بالخشوع 




الصــــــــــــــدقه "

جميعكم تعرفون ان الزكاه فرض واجب على كل مسلم وهذا لا يختلف
فيه اثنين ..
لكن هل نكتفي بالزكاه ؟ هل نكتفي بالفروض ؟ أم نتقرب من الله بزياده 
الطاعات ! هل جعلت للزكاه نصيباً من أعمالك في الدنيا ؟ إن كان لديك
المال الذي يزيد عن حاجتك هل فكرت بأن تصرفه لبناء مسجد ؟ او أن
يكون من هذا المال ماء سبيل يروي الظمأى ! هل فكرت بأن تجعل من
راتبك الشهري اقتطاعاً لتغيث اطفال افريقيا ؟
إحرص على زياده رصيد حسناتك فيوم القيام لن يحدد مصيرك سوا الميزان !


" الــــــقرآن الكـــــــريم "

هل تعلم أن يوم العرض يرتقي الانسان بحفظه لكتاب الله هل تعلم
عندما يعرض الناس و تشتد حراره الشمس
و يتصبب العرق كالماء الذي
وجد طريقاً ليتدفق اليه بقووه جمى! هنا فقط ستدرك أن القرآن هو
المنقذ .. نعم هو المنقذ فكل نفس تقرأ القرآن لترتقي درجات درجات 
فهل جعلت لكتاب الله نصيبا ؟ فهل تحب ان يكون قلبك منيرا بكتاب
الله ؟
لكن نحن هنا لا نريد حفظ كتاب الله بل نريد حفظه مع اليقين و التمعن
في معانيه لن تكون مؤمن قوي الايمان الا عندما تدرك معاني هذا
القرآن الذي صانه رب السماوات و الارض من التحريف ..


" صـــــله الــــرحم "


للأسف الشديد في هذا الزمن قد تبدلت الاحوال و اصبح الاخ يحقد على
اخيه كما ان الاخوه لا يجتمعون الا في المناسبات سعيده ام حزينه 
صله الرحم فرض و من يصل رحمه يصله الله ومن 
يقطه رحمه بقطعه الله ! 
فهل فعلا نحن نقوم بصله ارحامنا ؟ أم اننا نقصر فيها ؟


" الــــــــــدعاء "


دواء المسلم الدعاء .. نعم دواؤنا هو الدعاء لرب العباد ،
فهل نحن نجعل للدعاء نصيبا في السراء قبل الضراء ؟
أم ندعوه في الكرب و نهجره في الافراح ؟
*لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين*...

الخميس، 13 سبتمبر 2012

حوار بين العلم والمال والشرف






حوار بين العلم والمال والشرف
  
في أحد الأيام إجتمع المال والعلم والشرف ودار بين الثلاثة الحوار التالي : 



قال المالْ : إن سحري على الناس عظيم ..وبريقي يجذب الصغير والكبير، 
بي تفرج الأزمات ..وفي غيابي تحل التعاسة والنكبات !




قال العلْم : إنني أتعامل مع العقول ..وأعالج الأمور بالحكمة والمنطق والقوانين المدروسة!لا بالدرهم والدينار !إنني في صراع مستمر من أجل الانسان ضد أعداء الانسانية
الجهل والفقر والمرض.



قال الشرف : أما أنا فثمني غال ولا أُباع وأُشترى، 
من حرِص عليّ شرفتُه ..ومن فَرّطَ فيّ حَطمتُه وأذللته !



عندما أراد الثلاثة الإنصراف تساءلوا : كيف نتلاقى ؟


قال المال : إن أردتم زيارتي يا أخواني فابحثوا عني في ذلك القصر العظيم.


وقال العلم : أما أنا فابحثوا عني في تلك الجامعة وفي مجالس الحكماء.


ظل الشرف صامتاً فسألاه زميلاه
لم لا تتكلم ؟؟؟؟ 
قال: أما أنا فإن ذهبت فلن أعود.

الأربعاء، 12 سبتمبر 2012

ما الذي أضحككِ وما الذي أبكاكِ







ما الذي أضحككِ وما الذي أبكاكِ






دخلتْ فاطمة ( رضي الله عنها


  على النبي صلى الله عليه وسلم في مرضهِ

 في بيتِ عائشةَ

( رضي الله عنها )

 فقرَّبها إليه ،

فلمَّا اقتربتْ منه سارَّها

 ( أي كلَّمها سِرّاً )

فبكتْ رضيَ الله عنها وأرضاها ،

فلمَّا رأى النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم

 بكاءَها أشارَ إليها أنِ اقتربي ،

 ثم سارَّها الثَّانية فضحكتْ

صلواتُ ربِّي وسلامُه عليه

و رضيَ الله عنها .

فقالتْ لها عائشةُ

( رضي الله عنها ) :

 ماذا قالَ لكِ ؟؟ 

سألتُك بحقِّي عليكِ ؟

أنا زوجةُ أبيكِ ،

 ماذا قالَ لكِ ؟

بكيتِ فضحكتِ !! 

حتى إنها في بعضِ الأقوالِ قالتْ :

 ما رأيتُ أسرعَ ضحكاً منْ بكاء .


يعني العادة الإنسان إذا بكى يستمرُّ باكياً ،

 إذا ضحكَ يستمرُّ ضاحكاً ،

 أمَّا أنْ يبكي ثم يضحك بهذه السُّرعة

 !!
استغربتْ عائشةُ

( رضي الله عنها )

فقالتْ :

ما الذي أضحككِ وما الذي أبكاكِ ؟؟؟


فقالتْ فاطمةُ

( رضي الله عنها ) :

 ما كنتُ لأفشي سِرَّ

 رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم .


أي إنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم

لو أرادَ أنْ أقولَ هذا لجهرَ به ،

 كونه أسرَّ إليَّ يعني أنه

لا يريدُ أنْ يسمعَه النَّاسُ


فسكتتْ عائشةُ

( رضي الله عنها )


فلمَّا توفِّي النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم

 دعتْ عائشةُ فاطمةَ

( رضيَ الله عنهما )

فقالتْ لها :

 أسالُك الآن بعد أنْ توفِّي

رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم

ما الذي قاله لكِ فأبكاكِ

ثم قاله لكِ فأضحككِ ؟؟

قالتْ :

 أمَّا الآن فنعم .

يعني بعد وفاةِ

النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم أخبرُك .


سارَّني الأولى فقالَ : "

 إنَّ جبريلَ كانَ يُعارضُني القرآنَ

 في كلِّ سنةٍ مرَّة وفي هذا العام

عارضَني القرآنَ مرَّتين " .


قالَ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم : "

ولا أظنُّ هذا إلا لاقترابِ أجلي ،

فاتَّقي الله واصبري فأنا خيرُ سلفٍ لكِ " .


قالتْ :

 فبكيتُ

لأنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم

ينعي لها نفسَه وأنه سيموتُ قريباً فبكتْ .

قالتْ :

فلم رأى بكائي سارَّني الثَّانية 


وقالَ لي : "

 ألا يسرُّك أنْ تكوني سيِّدةَ نساءِ أهلِ الجنَّة

وأوَّل أهلي لحوقاً بي ؟ "


قالتْ :

 فضحكتُ

  رضي الله عنها   .