الجمعة، 11 مايو 2012

هل تعلم 1



هل تعلم   1











هل تعلم
سبع ساعات لا تكفي للنوم اذا كنت تعمل بجد وانك تحتاج مابين 8 الى 10 ساعات لتقوم بكامل نشاطك وقادرا على العمل والعطاء
أن
هل تعلم
خير وسيلة لتنظيم الوقت هي اداء الصلوات الخمس عل وقتها مع الجماعة في المسجد
أن
هل تعلم
كثرة المسكنات للصداع تفاقم متاعب الصداع
أن
هل تعلم
بكتريا اللثة قد تسبب نوبات قلبية
أن
هل تعلم
مادة الطلع لذكور النخيل تزيد من انتاج الخصية للحيوانات المنوية وتساعد على علاج العقم لدى الرجال اذا خلط مع العسل الاصلي
أن
هل تعلم
الاصابة بمرض السكر قد يرجع إلى الكسل وعدم العمل
أن
هل تعلم
المشروبات الغازية تسبب عسر الهضم وزيادة الوزن بسبب السكر المضاف إليها
أن
هل تعلم
كما تدين تدان وان ماتفعله في الناس سوف يرد عليك خيرا أم شرا
أن
هل تعلم
أربعة تجلب الرزق: قيام الليل --وكثرة الاستغفار بالسحار --وتعاهد الصدقة -- والذكر أول النهار وأخره
واربعة تمنع الرزق : نوم الصبحة -وقلة الصلاة - والكسل - والخيانة
أن
هل تعلم
أربعة تزيد في العقل : ترك الفضول من الكلام -والسواك - ومجالسة الصالحين - ومجالسة العلماء
أن
هل تعلم
رفع اليدين في الصلاة يكون في أربعة مواضع -- عند تكبيرة الاحرام -وعند الركوع وعند الرفع منه وعند القيام من التشهد الأول0
أن
هل تعلم
الاشارة في التشهد تكون بواسطة اصبع السبابة ومع كل جملة تقال 0
أن
هل تعلم
من ترك ركنا في الحج فلا يتم حجه الا به ومن ترك واجبا فعليه دم ومن ترك سنة فلا شيء عليه
أن
هل تعلم
الفرق بين السرية والغزوة أن الغزوة هي التي يكون فيها الرسول صلى الله عليه وسلم قائدا للمسلمين , أما السرية فهو الجيش الذي يبعثه الرسول صلى الله عليه وسلم وؤمر عليه أحد الصحابة رضي الله عنهم
أن
هل تعلم
يستطيع الجواد أن يضل أشهرا واقفا على قدميه كما أنه ينام في هذا الوضع إذ حباه الله بجهاز عضلي خاص يسمح لارجله بأن تظل مشدودة على الدوام لتحمل جسمه الثقيل دون عناء كبير
أن
هل تعلم
مجموع أطوال الاوعية الدموية في الانسان البالغ الذي يزن 50 كيلو غراما نحو 100000 كيلو متر وهو مايكفي للف الكرة الارضية عند خط الاستواء مرتين ونصفا وتبلغ مساحات سطوح هذه الاوعية نحو 6300 متر مربع
أن
هل تعلم
عدد غزوات الرسول صلى الله عليع وسلم 26 غزوة وبلغ عدد السرايا التي أرسلها 38 سرية
أن
هل تعلم
إذا أردت ان تقنع رجلا فالجأ الى عقله واذا اردت ان تقنع امرأة فالجأ الى قلبها أما اذا أردت ان تقنع الجماهير فأيقظ غرائزها
أن
هل تعلم
من عرف شأنه وحفظ لسلنه وأعرض عما لايعنيه وكف عن أخيه دامت سلامته وقلت ندامته
أن
هل تعلم
خير المال مأخذ من الحلال وصرف في النوال وشر المال ماخذ من الحرام وصرف في الاثام
أن
هل تعلم
أقوال وحكم
قال حكيم : طلبت الراحة لنفسي فلم أجد لها أروح من ترك مالا يعنيها 0 وتوحشت في البرية فلم أر وحشة أقرب من قرين السوء 0 وغالبت الأقران فلم أر قرينا أغلب للرجل من المرأة السوء , ونظرت إلىكل مايذل القوى ويكسره فلم أر شيئا أذل له ولا أكسلر من الفقر
وصية لابن :يابني إذاا اجتمعت عليك أعمال كثيرة فأبدأ بأحبها إلى الله عزوجل 0 وإحمدها عاقبة قال الشاعر:
اعمل وأنت من الدنيا على حذر -- واعلم بإنك بعد الموت مبعوث
اعلم بإنك ما قدمت من عمل --- محصي عليك وماخلقت موروث
سئل ابراهيم بن أدهم لم لا تخاط الناس ؟ فقال : ان صحبت من هو دوني أذاني بجهاه وإن صحبت من هو فوقي تكبر علي 0 وغن صحبت من هو مثل حسدني ,فأشتغلت بمن ليس في صحبته ملل ولا وصلة انقطاع ولا في الأنس به وحشة
أول ماخلق الله القلم ,وأول جبل وضع في الأرض أبي قبيس , أول مسجد وضع المسجد الحرام , أول ولد آدم قابيل , أول من خط وخاط إدريس , أول من اختتن وضاف إبراهيم , أول من أسلم من الرجال أبو بكر ومن الصبيان علي ومن الموالي زيد ومن النساء خديجة ومن الانصار جابر بن عبدالله بن رباب وأول من أذن بلال أول من بنى مسجدا في الاسلام عمار واول من سل سيفا في الاسلام الزبير وأول من جمع القران أبو بكر أول الآيات طلوع الشمس من مغربها
مر إبراهيم بن أدهم على رجل حزين مهموم فقال له :إني سأسألك عن ثلاثة فأجبني : فقال الرجل الحزين نعم فقال ابراهيم : ايجري في هذا الكون شيء لا يريده الله ؟ فقال الرجل :لا - فقال ابراهيم افينقص من رزقك شيء قدره الله فقال الرجل : لا -- قال ابراهيم افينقص من اجلك لحظة كتبها الله ؟ فقال الرجل :لا - قال ابراهيم : فعلام الحزن
إذا كنت عن أ، تحسن الصمت عاجزا -- فأنت عن الابلاغ في القول أعجز
يخوض أناس في المقال ليوجزوا -- -- وللصمت عن بعض المقالت أوجز
النفس تجزع أن تكون فقيرة -- والفقر خير من غنى يطغيها
وغنى النفوس هو الكفاف فإن أبت -- فجميع ما في الارض لا يكفيها
وصية : لا تضيع مالك وتصلح مال غيرك فإن مالك ما قدمت لنفسك ومال غيرك ماتركت وراء ظهرك
قال الحكيم قس بن ساعدة : أفضل المعرفة : معرفة الرجل نفسه - وأفضل العلم - وقوف المرء عند علمه وأفضل المروءة استبقاء الرجل ماء وجهه
ياني أياك وقرين السوء فإنما صلاح أخلاق المرء بمقارنة الكريم وفسادها بمحادثة اللئام وإنما يعرف المرء بقرينه : قال الشاعر :
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه - فكل قرين بالمقارن يقتدي
قال أبو الدرداء : أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث : أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه وغافل لايغفل عنه وضاحك ملء فيه ولا يدري أساخط ربه أم راض - وأبكاني: هول المطلع وانقطاع العمل وموقفي بين يدي الله ولا أدري أيؤمر بي إلى الجنة أم النار


                          

الثلاثاء، 8 مايو 2012

قرآني نبض حياتي






قرآني نبض حياتي










الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا , أحمده سبحانه جعل كتابه للمؤمنين هدى , وأصلي على من جُعل القرآنُ ربيع قلبه , ونور صدره ثم اهتدى أما بعد :


الحديث عن القرآن حديث عظيم , لأنه حديث عن كتاب عظيم , وما كتبت عن القرآن يوماً أو تحدثت عنه إلا أجتمع لي أمران الفرح والخجل , فأفرح لأني أتكلم عن كلام الله , وأخجل لأني مثلي يتكلم عن هذا الكلام , ولكني أحمده عز وجل أن أذن لمثلي أن يتكلم عن كلامه .

ولو أراد المرء أن يُسهب في الحديث عن كلام الله , لفني العمر ولم ينته من الحديث بعد , ولكن لعلي أتكلم عن كيف يتأثر المسلم بالقرآن , خصوصاً وأن المسلمين يُقبلون عليه في أيام رمضان .


صح عن عثمان رضي الله عنه وأرضاه أنه قال " لو سلمت قلوبكم ما شبعت من كلام ربكم " ذلك أنالقرآن كلام الله , وكلامه صفة من صفاته .


تأمل –أولاً- في كرامة القرآن لأهله جاء عند الترمذي رحمه الله من حديث أبي هريرة رضي الله عنه وأرضاه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :"يجيء القرآن يوم القرآن فيقول : يارب حله فيُلبس تاج الكرامة , ثم يقول : يارب زده فيُلبس حلة الكرامة , ثم يقول يارب ارض عنه فيرضى عنه "حديث حسن .


فمن لي بمثلك يا صاحب القرآن نلت تاج الكرامة وحلتها وفزت بالرضى من الرحمن






إن العيش مع القرآن عيش كريم , ونعمة يتفضل بهاالله على من شاء من خلقه , وحياة تعجز العبارات أن تعبر عنها , ولذا كان حريٌ بالمؤمن الناصح لنفسه أن يجاهد نفسه للعيش الحقيقي مع القرآن , تأمل في حال السلف وكيف كانت حياتهم مع القرآن , وقارن بين حالنا وحالهم عند التلاوة 


قيل لبعض السلف : إذا قرأت القرآن تُحدث نفسك بشيء؟ فقال : أوَ شيء أحب إلي من القرآن حتى أحدث به نفسي ؟


لقد كانوا يعلمون أن القرآن ليس مثل كلام البشر ,فهم على يقين بصدق أخباره ,
ونفاذ وعده ووعيده , كان لأسلوبه المعجز أثره في نفوسهم ولذا تلذذوا به , وآثروه على حديث الناسفليت شعري متى نصل لهذا الحال ؟


و رمضان فرصة لنا لتجديد العهد مع القرآن أولاً, والعودة الحقيقة للتلاوة المؤثرة للقلوب, المغيرة للسلوك, نريد أن نصل إلى أن يكون حالنا بعد التلاوة غير حالنا قبله, وحياتنا مع القرآن حياة المحبين لآياتالرحمن, المعظمين لها.


ولئن كان رمضان فرصة للازدياد من الختمات , فإن الأولى بنا صرف الهمة للتدبر, حتى تتغير أحوالنا وتتبدل أمورنا إلى كل خير.


انظر إلى حال رسول الله عليه الصلاة والسلام كان يحب أن يتلوا القرآن ويسمعه من غيره , ومن ورائه أبو بكر وعمر كانت تُسمع أصوات بكائهم من وراء الصفوف , ما الذي يجعلهم يبكون وهم الرجال الأبطال ,هل سألنا أنفسنا هذا السؤال ,أما الجواب فتأمله معي في هذه الآيات يقول سبحانه مادحاً خيرة خلقه وأصفيائه من أوليائه (أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرائيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيّاً)(مريم:58)


فالبكاء ترجمة حقيقية لتأثر القلب ,
والعيش الحقيقي مع القرآن , أريدك كلما قرأتالقرآن أو استمعت إليه استحضر أنه كلام الله الذي خلقك ورزقك وأنعم عليك , تفكر في كل آية بل وكل كلمة من كلماته وسيحدث في نفسك العجب


ولعلي أن أضع بين يديك طرقاً تصل بها إلى التأثر والانتفاع بتلاوتك فمنها :


حاول أن تقرأ تفسيراً ميسراً للآيات , خصوصاً الآيات التي تحتاج إلى تفسير.


-(تحسين الصوت) حسن صوتك عند التلاوة
قال النووي : " والترتيل مستحب للتدبر ونحوه " ما استعطت إلى ذلك سبيلاً , وفي الحديث " ليس منا من لم يتغن بالقرآن "رواه البخاري


-الإنصات التام عند سماع القرآن من أهم أسباب الانتفاع به ولا حرج على المرء في تخير الصوت الحسن المؤثر , سأل رجل أحمد بن حنبل عنالصلاة في المسجد البعيد عن الحي , فقال له الإمام"انظر ما هو أنفع لقلبك"


-ترديد الآيات المؤثرة في القلب : لابد للقارئ عند تلاوته أن تمر به آية مؤثرة في قلبه فالأنفع له أن يقف متدبرا لمعاني هذه الآية ً , مستفهماً هذا الخطاب , ولو بقي مع هذه الآية زمناً فهو أنفع له من إكمال السورة دون تبدر, يقول أبو سليمان الداراني رحمه الله : ربما أقمت في الآية الواحدة خمس ليال , ولولا أني أدع الفكر فيها ما جزتها أبدا , ولربما جاءت الآية من القرآن فيطير عقلي لها .
















-وأنت تقرأ آيات القرآن اجعل نفسك كأنك المخاطب بها , فإن كثيرا منا لا يستحضر في ذهنه هذه الأمر فيفوت على نفسه الانتفاع .


-حاول العيش مع هذه الآيات بوجدانك , فإذا مررت بآية فيها ذكر الجنة استحضر نفسك كأنك تعيش فيها متلذذاً بملاذها , وإذا مررت بآية فيها ذكر النار خشيت أن تكون من أهلها واستعذت بالله منها , وإذا مررت بقصص السابقين نقلت فؤادك إلى ذلك الزمان وكأنك تعيش تلك الأحداث , وهكذا مع كل آية من الآيات .


-تدبر في آيات الصفات التي تصف الله تعالى وعظمته , وتصف أفعاله العظيمة مثل خلق الجبال والأرض والسماء والأنهار وغيرها , خذ مثالاً هذه الأية العظيمة من سورة لقمان (خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَريم* هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (لقمان11)

تفكر في هذا الصنع العجيب المتقن (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ) (النمل:88)


واعلم أن التدبر يوصلك إلى عظمة ربك ومولاك ,ويريك حقيقة الدنيا والآخرة , ويبين لك مآل الفريقين , ومستقر الطائفتين , ويزيد في إيمانك , ويرفع في درجاتك , ويقوي استقامتك , ويزهدك في الدنيا , ويرغبك الآخرة , ويطرد عنك الهم , ويزيل عنك الغم, ويُسليك عن الناس , ويجعلك تلج جنة الدنيا , في خيرات لا منتهى لها .


اللهم إنا نسألك من فضلك









المسجد الأقصى في خطر





المسجد الأقصى في خطر 





المسجد الأقصى في خطر 

 

إن الخطر الذي يواجه مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك دق ناقوسه منذ أمد بعيد، وكلما تقاعس العرب والمسلمون عن كبح هذا الخطر الصهيوني والتصدي له، كثَّف المحتل من وتيرة تهويده للمدينة المقدسة علانيةً، وأمام الخطر الداهم الذي يتهدد مدينة القدس والمسجد الأقصى..، وفي مواجهة المخططات الصهيونية التي تحاول جعل العام 2010 عاماً فاصلاً لبناء الهيكل المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى..، نتقدم للمعنيين في وسائل الإعلام، بهذا التقرير لوضعهم في صورة الأخطار التي تتعرض لها مدينة القدس والمسجد الأقصى..، راجين أن تعين تلك الحقائق في مساعدة الإعلاميين على كشف حقيقة ما تتعرض له مدينة القدس والمسجد الأقصى..، فالإعلام اليوم أصبح في صلب المعركة، الأمر الذي يحتم على الغيورين والأحرار من أمتنا أخذ زمام المبادرة في الدفاع عن القدس والمسجد الأقصى.
 بين يدي التقرير:

• طوال أربعين عاماً تم هدم أكثر من 24000 منزل وبناء أكثر من 60000 وحدة استيطانية.
• إنَّ وتيرة الحفريات الصهيونية والتسارع في تنفيذها ارتفعت منذ مطلع القرن الحادي والعشرين على الرغم  من أنها بدأت منذ عام 1863 ونشطت منذ احتلال القدس عام 1967، ولكنها الآن تنذر بعواقب وخيمة فلا يجوز السكوت عليها.
• الهدف من هذه الحفريات الصهيونية وإنشاء الأنفاق تحت المسجد الأقصى وحوله، يصبُّ في البحث عن الهيكل المزعوم، هذه الكذبة الكبيرة إن لم تجد من يفندها فقد يصدقها العالم.
• يلجأ الاحتلال إلى زرع بؤرٍ استيطانيّة في الأحياء الإسلامية، عبر مصادرة أراضيها وإقامة مجمّعات استيطانيّة عليها، أو عبر هدم منازلها وتهجير سكّانها، أو حتّى عبر السماح للمستوطنين باحتلال المنازل الفلسطينيّة فيها.
• إن رئيس بلدية الاحتلال في القدس اليميني المتطرف (نير بركات) خاض الانتخابات تحت شعار (مكافحة البناء الفلسطيني غير المرخص في القدس)، وفرض ما أسماه "سلطة القانون" على البناء في شرقي القدس.
• إنَّ عدة قرارات صدرت عن مجلس الأمن الدولي، وهيئة الأمم المتحدة، ومنظمة اليونسكو لإيقاف هذه الحفريات الصهيونية إلا أنَّ سلطات الاحتلال لم تتجاوب معها، واستمرت في تنفيذ مخططاتها لكي تقوّض أركان المسجد الأقصى.
• إن عام 2009 في ربعه الأول سجل تصعيداً غير مسبوق في عمليات هدم منازل المواطنين الفلسطينيين في مدينة القدس المحتلة، والتهديد بهدم مئات أخرى.
• الاحتلال يسعى لجعل العام 2010 عاماً فاصلاً لبناء الهيكل الثالث المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى..، وهناك منظمات صهيونية تحاول وضع الحجر الأساس للهيكل المزعوم يوم 16 آذار/ مارس الحالي، عقب الإعلان عن افتتاح كنيس الخراب يوم 15 من نفس الشهر، فهل نحن مستعدون لحماية المسجد الأقصى؟
المقدمة
في ظل الصمت العربي والإسلامي، والتواطؤ الدولي، تواصل سلطات الاحتلال الصهيوني مخططاتها في قضم مدينة القدس المحتلة، وتجريدها من المعالم الإسلامية كافة، مستخدمة في ذلك كافة الوسائل التعسفية من أجل تهويد المدينة وطرد سكانها المقدسيين الأصليين منها؛ ابتداءً بالاستيلاء على الأراضي وإقامة المستوطنات عليها، ومرورًا بالتدمير الجزئي لأسوار وبوابات الأقصى واستمرار الحفريات تحت أقصانا المبارك.
وإلى جانب ذلك تواصل المؤسسة الصهيونية المتطرفة ذاتها أعمال الحفر الواسعة التدميرية بواسطة سلطة الآثار الصهيونية تحت أساسات مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك؛ بهدف تهويد المدينة وإفراغها من مضمونها الإسلامي.
إنَّ الخطر الذي يواجه مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك دق ناقوسه منذ أمد بعيد، وهو في استمرار واضح وفاضح، وكلما تقاعس العرب والمسلمون عن كبح هذا الخطر الصهيوني والتصدي له، كثَّف المحتل من وتيرة تهويده للمدينة المقدسة علانيةً ووفق مخطط مبرمج وممنهج ومرسوم بعناية فائقة، للنيل من هوية الأرض الفلسطينية ومقدساتها ويصب ذلك كله في مصلحة بناء الهيكل المزعوم، وأصبح ذلك واضحاً وماثلاً على مرأى ومسمع من العالم أجمع، وأمام أعين الجميع، وممن تغاضوا عبر سنواتٍ طويلة عن حقيقة ما يجري، متناسين أنَّ التاريخ سجَّل ويسجِّل مواقف الصامدين، وسكوت الخائفين، وتواطؤ المفرّطين.
 ومن خلال هذا التقرير نسلِّط الضوء عن الخطر الصهيوني المستمر على مدينة القدس والمسجد الأقصى، و نضع بين أيديكم حقائق تاريخية تكشف حقيقة الاعتداءات الصهيونية التي طالت المقدسات الإسلامية في مدينة القدس الشريف، ولم يسلم منها البشر والحجر.
ويشمل هذا التقارير العناوين التالية:
أولاً: المسجد الأقصى في دائرة الاستهداف الصهيوني:
1. الاعتداءات على المسجد الأقصى.
2. الحفريات حول المسجد الأقصى.
3. جماعات صهيونية لهدم المسجد الأقصى.
ثانياً: مدينة القدس.. تحت وطأة العدوانالصهيوني:
1. الاستيطان والاعتداءات الصهيونية.
2. المواطن المقدسي.. بين هدم بيته وترحيله.
3. جدار الفصل العنصري.


















alagsa sparab الأقصى في خطر







alagsa2 الأقصى في خطر














































نحن والذنوب في سباق








نحن والذنوب في سباق
نحن والذنوب في سباق



نحن والذنوب سباق



نحن والذنوب في سباق 
نحن والذنوب سباق
قال تعالى :
{وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ 
الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ } 
هود - 114نحن والذنوب سباق

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
[ ما من عبد يذنب ذنبا فيحسن الطهور ، ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله ؛ إلا غفر له ، ثم قرأ هذه الآية :

{ والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم } إلى آخر الآية ] . 
الراوي: أبو بكر الصديق المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1621
خلاصة حكم المحدث: صحيح 
نحن والذنوب سباق




 
 
 
 





نحن والذنوب سباقنحن والذنوب سباق
نحن والذنوب سباق