.. اشحن قلبك !!!
البطارية ضعيفة .. اشحن قلبك !!!
البطارية ضعيفة
البطارية ..
ما هي ؟
وبماذا تستخدم ؟
تلك الأعجوبة..
تلك الأعجوبة..
تلك القطعةُ الصغيرة ..
اللي تعملُ على تشغيلِ
.. وتحريكِ تلك الأجهزة
والتي ربما لا تأخذ رُبعَ حجمِ الآلة المراد تشغليها ..
تلك البطارية ..
إذا نفذت ؟!
تخور قوى تلك الآلة أو الأجهزة
تخور قوى تلك الآلة أو الأجهزة
.. تتوقف عن أداء عملها
.. تتعطل !!
يتم شحنها
يتم شحنها
.. بالطاقة اللازمة ..!
تعود لسابق عهدها
تعود لسابق عهدها
.. ولذلك النشاط
.. المعهود على أكمل وجه !
تلك البطارية
تلك البطارية
.. كإيمانك ..!
تملأ قلبك
تملأ قلبك
.. نورً ..
تحفزك على الطاعة ..
تشغل وقتك وعمرك بما يفيدك
.. إن كان إيمانك
.. على أتم حال ..
ولـــــ ك ـــــن !!
و إن كانت !!
لن تسمعَ صوتا ..
ولـــــ ك ـــــن !!
و إن كانت !!
لن تسمعَ صوتا ..
أو تنبيها..
يدل على أن إيمانك قد ضَعُف
.. ولكن كُن فطناً
.. لتلك الأمور ..
منها !
- وقوعك المتكرر في المعاصي
- وقوعك المتكرر في المعاصي
.. وشعورٌ بقسوةِ ذلك
القلب ..!
- تكاسلٌ
عن الطاعاتِ والعبادات ..!
- عدم التأثر بآيات القران الكري
- ضيق في الصدر ..
وغفلة عن ذكر الله عز وجل ..!
- تعلقك بالدنيا ..!
لكن أين العلل التي أفرغت شحنك..؟
منها !
- إبتعادك على تلك الأجواء التي يتمناه الملاين
- إبتعادك على تلك الأجواء التي يتمناه الملاين
.. الأجواء الإيمانية ..
قال تعالى :
[ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون]
- ابتعادك عن
القدوة
الصالحة
.. وعن طلب العلم الشرعي !
- وجودك في وسط يعج
بالمعاصي !
- إنشغالك بالدنيا ..:
- إنشغالك بالدنيا ..:
قال المصطفى صلى الله عليه وسلم ..
تعس عبد الدينار وعبد الدرهم
فاذهب مسرعا و أعد شحن
.. بطاريتك.. !
على ذلك الفيش
على ذلك الفيش
! أو على تلك الأفياش ..!
- قراءة القرآن بالتدبر والتفهم
- قراءة القرآن بالتدبر والتفهم
﴿ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ﴾
- لزوم حلقات الذكر !
و الجليس الصالح ..
- الإكثار من ذكر
- الإكثار من ذكر
الموت ..
- ذكر الله تعالى ..
وتلك لا حصر لها ..
كلها معينة لك !