الثلاثاء، 6 مارس 2012

رسالة هندي مسكين






  رسالة هندي مسكين


 




أنا اسم كومـار عتيـق أخـو أنـت والله صديـق ......


هنـدي أنـا والله رفيـق بلـد أنـا أسمـر كتيـر ......

بابا أنـا شيبـة كبيـر مامـا أنـا مريـض كتيـر .....

أخـو أنـا كلـو صغيـر فلـوس أنـا مافـي فقيـر ....

عشرة سنـة شغـل هنـا مافـي شـوف أهلـي أنـا ....

ممكن أموت أنا هنـا فِكـر مشغـول تعبـان أنـا .....

اتنين سنة ما في فلوس كفيل كلام بعـدي يشـوف ....

والله حرام لازم فلوس أنـا مسلـم مافـي هنـدوس .....

لازم سفر أنـا رمضـان إنسـان أنـا مافـي حيـوان ...

مخ أنـا حقـي خربـان جسـم أنـا كتيـر تعبـان .....

لازم أنا فـي روح بلـد سـوي زواج جيبـوا ولـد .....

كفيل كـلام هـذا بلـد مافـي زواج مافـي ولـد .....

أنـت شغـل هنـا حمـار مفهـوم كـلام ياكومـار .....

اتنين يوم مافي أكل كفيـل أنـا سيـم سيـم بغـل ....

هو أكل علـى طـول لحـم أنـا اكـل تـوم وبصـل ....

على طول كلام كومار تعال نظـف هنـا أنـا زبـال .....

جيبتوا بلد شعر كتير شعر اسود سيـم سيـم هريـر ....

هالحين شعر كلوا يطيـر مافـي صغيـر ولا كبيـر ......

كفيل أنا كرشوا كبير ممكـن اكـل لحـم هميـر ......

أنا كرشـي صغيـر كتيـر والله تنفـخ والله يطيـر .....

سكن أنا غرفة صغير مافي مكيـف مافـي سريـر .....

أنا صبر سيم سيم جِمال ولاشغل أنا صبر سيم سيم جمال ....

كفيل مافي ولا يوم بخشي ولايبغى أنا شغل حشيـش .....


لازم ساعد أنا صديق أخو إنتى كومار والله رفيـق ...



أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها






أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها




 




 أروع ما قرأت فى مدح أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها




قصيدة في : مناقب أم المؤمنين الصديقة عائشة رضي الله عنها




موسى بن محمد بن عبدالله الواعظ الأندلسي





ما شَانُ أُمِّ المُؤْمِنِينَ وَشَانِي *** هُدِيَ المُحِبُّ لها وضَلَّ الشَّانِي


إِنِّي أَقُولُ مُبَيِّناً عَنْ فَضْلِه *** ومُتَرْجِماً عَنْ قَوْلِها بِلِسَانِي


يا مُبْغِضِي لا تَأْتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ *** فالبَيْتُ بَيْتِي والمَكانُ مَكانِي


إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ *** بِصِفاتِ بِرٍّ تَحْتَهُنَّ مَعانِي


وَسَبَقْتُهُنَّ إلى الفَضَائِلِ كُلِّه *** فالسَّبْقُ سَبْقِي والعِنَانُ عِنَانِي


مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبِي *** فالْيَوْمُ يَوْمِي والزَّمانُ زَمانِي


زَوْجِي رَسولُ اللهِ لَمْ أَرَ غَيْرَهُ *** اللهُ زَوَّجَنِي بِهِ وحَبَانِي


وَأَتَاهُ جِبْرِيلُ الأَمِينُ بِصُورَتِي *** فَأَحَبَّنِي المُخْتَارُ حِينَ رَآنِي


أنا بِكْرُهُ العَذْراءُ عِنْدِي سِرُّهُ *** وضَجِيعُهُ في مَنْزِلِي قَمَرانِ
  

وتَكَلَّمَ اللهُ العَظيمُ بِحُجَّتِي *** وَبَرَاءَتِي في مُحْكَمِ القُرآنِ


واللهُ خَفَّرَنِي  وعَظَّمَ حُرْمَتِي *** وعلى لِسَانِ نَبِيِّهِ بَرَّانِي


واللهُ في القُرْآنِ قَدْ لَعَنَ الذي *** بَعْدَ البَرَاءَةِ بِالقَبِيحِ رَمَانِي


واللهُ وَبَّخَ مَنْ أَرادَ تَنَقُّصِي *** إفْكاً وسَبَّحَ نَفْسَهُ في شَانِي  )


إنِّي لَمُحْصَنَةُ الإزارِ بَرِيئَةٌ *** ودَلِيلُ حُسْنِ طَهَارَتِي إحْصَانِي


واللهُ أَحْصَنَنِي بخاتَمِ رُسْلِهِ *** وأَذَلَّ أَهْلَ الإفْكِ والبُهتَانِ


وسَمِعْتُ وَحْيَ اللهِ عِنْدَ مُحَمَّدٍ *** مِن جِبْرَئِيلَ ونُورُهُ يَغْشانِي


أَوْحَى إلَيْهِ وَكُنْتُ تَحْتَ ثِيابِهِ *** فَحَنا عليَّ بِثَوْبِهِ خَبَّاني


مَنْ ذا يُفَاخِرُني وينْكِرُ صُحْبَتِي *** ومُحَمَّدٌ في حِجْرِهِ رَبَّاني؟


وأَخَذْتُ عن أَبَوَيَّ دِينَ مُحَمَّدٍ *** وَهُما على الإسْلامِ مُصْطَحِبانِ


وأبي أَقامَ الدِّينَ بَعْدَ مُحَمَّدٍ *** فالنَّصْلُ نَصْلِي والسِّنانُ سِنانِي


والفَخْرُ فَخْرِي والخِلاَفَةُ في أبِي *** حَسْبِي بِهَذا مَفْخَراً وكَفانِي


وأنا ابْنَةُ الصِّدِّيقِ صاحِبِ أَحْمَدٍ *** وحَبِيبِهِ في السِّرِّ والإعلانِ


نَصَرَ النَّبيَّ بمالِهِ وفَعالِهِ *** وخُرُوجِهِ مَعَهُ مِن الأَوْطانِ


ثانِيهِ في الغارِِ الذي سَدَّ الكُوَى  *** بِرِدائِهِ أَكْرِمْ بِهِ مِنْ ثانِ


وَجَفَا الغِنَى حتَّى تَخَلَّلَ بالعَبَ *** زُهداً وأَذْعَنَ أيَّمَا إذْعانِ


وتَخَلَّلَتْ مَعَهُ مَلاَئِكَةُ السَّمَ *** وأَتَتْهُ بُشرَى اللهِ بالرِّضْوانِ


وَهُوَ الذي لَمْ يَخْشَ لَوْمَةَ لائِمٍ *** في قَتْلِ أَهْلِ البَغْيِ والعُدْوَانِ


قَتَلَ الأُلى مَنَعوا الزَّكاةَ بِكُفْرِهِمْ *** وأَذَلَّ أَهْلَ الكُفْرِ والطُّغيانِ


سَبَقَ الصَّحَابَةَ والقَرَابَةَ لِلْهُدَى *** هو شَيْخُهُمْ في الفَضْلِ والإحْسَانِ


واللهِ ما اسْتَبَقُوا لِنَيْلِ فَضِيلَةٍ *** مِثْلَ اسْتِبَاقِ الخَيلِ يَومَ رِهَانِ


إلاَّ وطَارَ أَبي إلى عَلْيَائِه *** فَمَكَانُهُ مِنها أَجَلُّ مَكَانِ


وَيْلٌ لِعَبْدٍ خانَ آلَ مُحَمَّدٍ *** بِعَدَاوةِ الأَزْواجِ والأَخْتَانِ  


طُُوبى لِمَنْ والى جَمَاعَةَ صَحْبِهِ *** وَيَكُونُ مِن أَحْبَابِهِ الحَسَنَانِ


بَيْنَ الصَّحابَةِ والقَرابَةِ أُلْفَةٌ *** لا تَسْتَحِيلُ بِنَزْغَةِ الشَّيْطانِ


هُمْ كالأَصَابِعِ في اليَدَيْنِ تَوَاصُل *** هل يَسْتَوِي كَفٌّ بِغَيرِ بَنانِ؟!


حَصِرَتْ  صُدورُ الكافِرِينَ بِوَالِدِي *** وقُلُوبُهُمْ مُلِئَتْ مِنَ الأَضْغانِ


حُبُّ البَتُولِ وَبَعْلِها لم يَخْتَلِفْ *** مِن مِلَّةِ الإسْلامِ فيهِ اثْنَانِ


أَكْرِمْ بِأَرْبَعَةٍ أَئِمَّةِ شَرْعِنَ *** فَهُمُ لِبَيْتِ الدِّينِ كَالأرْكَانِ


نُسِجَتْ مَوَدَّتُهُمْ سَدىً في لُحْمَةٍ *** فَبِنَاؤُها مِن أَثْبَتِ البُنْيَانِ


اللهُ أَلَّفَ بَيْنَ وُدِّ قُلُوبِهِمْ *** لِيَغِيظَ كُلَّ مُنَافِقٍ طَعَّانِ


رُحَمَاءُ بَيْنَهُمُ صَفَتْ أَخْلاقُهُمْ *** وَخَلَتْ قُلُوبُهُمُ مِنَ الشَّنَآنِ


فَدُخُولُهُمْ بَيْنَ الأَحِبَّةِ كُلْفَةٌ *** وسِبَابُهُمْ سَبَبٌ إلى الحِرْمَانِ


جَمَعَ الإلهُ المُسْلِمِينَ على أبي *** واسْتُبْدِلُوا مِنْ خَوْفِهِمْ بِأَمَانِ


وإذا أَرَادَ اللهُ نُصْرَةَ عَبْدِهِ *** مَنْ ذا يُطِيقُ لَهُ على خِذْلانِ؟!


مَنْ حَبَّنِي فَلْيَجْتَنِبْ مَنْ َسَبَّنِي *** إنْ كَانَ صَانَ مَحَبَّتِي وَرَعَانِي


وإذا مُحِبِّي قَدْ أَلَظَّ  بِمُبْغِضِي *** فَكِلاهُمَا في البُغْضِ مُسْتَوِيَانِ


إنِّي لَطَيِّبَةٌ خُلِقْتُ لِطَيِّبٍ *** ونِسَاءُ أَحْمَدَ أَطْيَبُ النِّسْوَانِ


إنِّي لأُمُّ المُؤْمِنِينَ فَمَنْ أَبَى *** حُبِّي فَسَوْفَ يَبُوءُ بالخُسْرَانِ


اللهُ حَبَّبَنِي لِقَلْبِ نَبِيِّهِ *** وإلى الصِّرَاطِ المُسْتَقِيمِ هَدَانِي


واللهُ يُكْرِمُ مَنْ أَرَادَ كَرَامَتِي *** ويُهِينُ رَبِّي مَنْ أَرَادَ هَوَانِي


واللهَ أَسْأَلُهُ زِيَادَةَ فَضْلِهِ *** وحَمِدْتُهُ شُكْراً لِمَا أَوْلاَنِي


يا مَنْ يَلُوذُ بِأَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ *** يَرْجُو بِذلِكَ رَحْمَةَ الرَّحْمانِ(8)


صِلْ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ ولا تَحِدْ *** عَنَّا فَتُسْلَبَ حُلَّةَ الإيمانِ


إنِّي لَصَادِقَةُ المَقَالِ كَرِيمَةٌ *** إي والذي ذَلَّتْ لَهُ الثَّقَلانِ


خُذْها إليكَ فإنَّمَا هيَ رَوْضَةٌ *** مَحْفُوفَةٌ بالرَّوْحِ والرَّيْحَانِ



صَلَّى الإلهُ على النَّبيِّ وآلِهِ *** فَبِهِمْ تُشَمُّ أَزَاهِرُ البُسْتَانِ




أخي جار المسجد






أخي جار المسجد


 


أخي جار المسجد







  إليك يا من تردَّدَ نداء الحق في أذنك صباح مساء ، أن 



 حيًَ على الفلاح



 هل تفكًَرت يوماً في هذه الكلمة ؟! 



أخي جار المسجد


 أين يذهب قلبك حين ينادي المؤذن : حيًَ على الفلاح

 ؟! أما تفكًَرت َ في يوم من الأيام أنًَك أولى من فاز بهذا الفلاح ؟!

أخي جار المسجد

   هل من العقل أن يناديك ربك تعالى في اليوم والليلة

 خمس مرات ثم لا تجيبه ؟!

أخي جار المسجد :

 أما علمت أن حجَّة الله تعالى تقوم عليك في كل يوم

خمس مرات ؟! فإذا قصَّرت أخي فلتُعدَّ للسؤال جواباً !

أخي جار المسجد :

 أما حدَّثتك نفسك يوماً لم لا تكون واحداً من هذه الجموع

؟ وأنت تشاهدها تغدو وتروح إلى المسجد !

أخي جار المسجد :

 ما أظنُّك ترضى لنفسك أن يُختَمَ لك بالشقاء

؟! فتلقى الله تعالى وهو غضبان عليك ..

 أخي أليس ذلك من علامة الشقاء أن يناديك منادي

الله تعالى ثم لا تجيبه ؟!

أخي جار المسجد :

 تذكَّر أنك : ستموت .. ستموت .. ويومها ستعلم

أن أربح عمل تزوَّدت به هو شهودك للجماعات

في بيوت الله تعالى .. وإن كنت من المتخلفين !

 فوآحسرة .. ووآطول ندم ! يوم لا ينفع تحسرُّ ولا ندم ..

أخي :

 تذكَّر أن شهود الجماعات يومها نور يضيء لأولئك الذين

 أكثروا الخطى إلى المساجد .

أخي جار المسجد :

 أنت اليوم صحيح سليم بإمكانك المبادرة إلى التَّوبة ،

 والرجوع إلى الله تعالى ، فلا يفاجئنَّك أخي الموت وأنت غافل

، فتكون من الهالكين !

أخي جار المسجد :

 إن من حق هذه المجاورة أن تكون شاهداً للخير في اليوم

والليلة خمس مرات .. إن من حق هذه المجاورة إن إذا

 سمعت المؤذن ينادي : ( حي على الصلاة ، حي على الفلاح )

أن تبادر لمنادي ربك تعالى

.. إن من حق هذه المجاورة أن تؤدي الصلاة

في جماعة المسجد ولا تتخلف عنها ، فإن صلاة الجماعة واجبة

، ويأثم تركها بغير عذر .

أخي جار المسجد :

 أنت اليوم جار المسجد ..

 ولكن غداً لا تدري جار من تكون

؟! جار لأهل الجنان والنَّعيم ، الدَّائم

  أم جار لأهل النيران والشقاء الدائم .
  

التناجش


التناجش  




 


التناجش بالمعني العامي الذي نفهمه هو المكاسة والسمسرة في


الأسواق


ويعني التناجش أن يأتي شخص ولا يريد الشراء ليزيد من سعر


سلعة معينة ويرفع من قيمتها ليزينها امام من يريد الشراء وهي


تكون لا تساوي هذه القيمة فينخدع المشتري ويقوم بالشراء


مطمئنا أن هذا هو سعر السلعة


وهذا غش ومحرم باجماع العلماء





عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ

إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا


تَنَاجَشُوا وَلَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا